نجاحك يبدأ من هنا
مكتب رؤية وحلول
نساعدك في تحديد الأهداف المطلوبة لمؤسستك وشركتك، وتشخيص الواقع الحالي وتحديد فجوة الأداء، وتقديم حلول عملية قابلة للتطبيق للمشاكل المعقدة.
Slide 1
Slide 2
Slide 3

وظيفتنا

أن جوهر العمل الاستشاري هو الفكر، فهو عملية تفكير موجهة نحو التأكد من أن الجهاز يعمل بالشكل المخطط له والاستشارة نتاج تفاعل متعدد المراحل والوجوه والأبعاد بين المستشير والمستشار.

وتتميز بالطوعية وعدم الإلزام في جميع مراحلها وجوانبها، إذ أن نجاحها وجدواها يتوقفان دائماً على قبولها وتختلف الحاجة إلى العملية الاستشارية حسب متطلبات الأفراد أو المؤسسات، فهناك من يرى أنها مناسبة ومطلوبة في تقديم الحلول والمقترحات عند وقوع المشكلات، بينما يراها آخرون أنها لب التطوير والتوجيه والتنمية المستمرة وزيادة محيط فعالية الأداء.

ومفهوم الاستشارة ”Consultation” يقارب كلمة إرشاد ” Counseling ” في معناها وتعني الإصلاح أو العمل على إصابة الصواب، كما تتضمن كلمة استشارة أيضاً معنى التوجه ” Guidance ” ، وبها يتم مساعدة الآخرين على اكتشاف قدراتهم وإمكانياتهم لاستخدامها بفعالية في المهام المطلوبة منهم.

نهدف في مكتب رؤية وحلول لتقديم الاستشارات لقطاع الأعمال وفق أفضل الممارسات المتعارف عليها في مجالات الاستشارات الإدارية والمالية والمحاسبة، وأنظمة الرقابة والمراجعة الداخلية، وتحليل المخاطر وتطوير الموارد البشرية ودراسات الجدوى الاقتصادية.

عوامل نجاح الهندسة الإدارية

يحتاج تنفيذ برنامج إعادة الهندسة الإدارية إلى توافر عدد من المتطلبات الأساسية، أهمها: 1- ربط برنامج إعادة الهندسة بالرؤيا والأهداف الإستراتيجية للمنظمة.
2- إيمان الإدارة العليا ودعمها ومساندتها لعملية إعادة البناء بشكل فعّال.
3- الاتصال الفعال كأحد العناصر الأساسية المساعدة لتنفيذ إعادة الهندسة.
4- تمكين العاملين Employees Empowerment ومعرفة أهمية الموارد البشرية في نجاح تطبيق إعادة الهندسة.
5- الرغبة في عدم البقاء على الوضع الحالي وإدخال تغييرات في القيم والممارسات والبناء التنظيمي.

لماذا نحتاج التغيير ؟

قليلون من الممارسين الإداريين والاقتصاديين يعتقدون بضرورة التغيير لأننا نعيش في فترة حرجة والعالم يتقدم بخطى سريعة في شتى المجالات خاصة في تطور المنتجات والسلع والخدمات. وهناك ضرورة لتعظيم الأرباح بكلفة منخفضة والتعامل الجيد مع التطور في وسائل الاتصال ونظم المعلومات والتعامل مع ظروف العصر ومستجداته. وإدارة التغيير مهارة أساسية تنظيمية توفر التَميُّز التنافسي والقدرة على التكيف الفَعَّال مع العالم المتَغير باستمرار، ويقدرها ويؤمن بها المبدعون الذين يرفعون شعار الوصول إلى القمة.

بناء السياسات والإجراءات

إن حدة المنافسة والتطورات في عالم الأعمال وما يصاحب ذلك من تغيرات كبيرة في تقنية المعلومات والاتصالات جعلت ضرورة البقاء والاستمرار للشركات صعبة وشاقة. بل أصبح البحث عن مفاهيم إدارية جديدة متطورة للتعاون من المتغيرات البيئية المعقدة من المتطلبات والأهداف الأساسية لكل تنظيم يبحث عن الكفاءة والفاعلية. ومساحات التطوير والتقدم والإبداع مفتوحة للجميع ولمن يبحثون دائما عن التحسّن المستمر.

من يحتاج لإعادة هندسة العمليات الإدارية ؟

هناك ثلاثة أنواع من المنظمات تحتاج لإعادة هندسة العمليات الإدارية وهي:
1. المنظمات ذات الوضع المتدهور.
2. المنظمات التي في طريقها للتدهور.
3. المنظمات المتميزة والتي بلغت قمة التفوق والنجاح.

نهدف لتقديم الاستشارات لقطاع الأعمال وفق أفضل الممارسات المتعارف عليها في ‏مجالات الاستشارات الإدارية والمالية والمحاسبة، وأنظمة الرقابة والمراجعة الداخلية، ‏وتحليل المخاطر وتطوير الموارد البشرية ودراسات الجدوى الاقتصادية، ‏والاستشارات التنظيمية، وإعادة هيكلة الإدارات والأقسام، والتأسيس والبناء المؤسسي ‏المتكامل، والاستشارات الاستثمارية، والاستشارات في إدارة الإنتاج وإدارة المواد، ‏وفي إدارة التسويق والمبيعات.‏

بصمة التميز عززت ثقة شركائنا

0 +

إستشارة

0 +

إستثمار ناجح

0 +

عميل سعيد

0 +

محاضرة ومؤتمر

رسالة الرئيس التنفيذي

ارتفاع درجة الوعي والثقافة ساهم في الاهتمام بالاستشارات الإدارية حيث أضحت كوسيلة مساعدة في إحداث التنمية الإدارية بجميع أشكالها وأنواعها، وهي من أهم الموضوعات التي تحتاج إلى عناية خاصة ودفعة كبيرة من الجهات المعنية سواء القطاع الخاص أو العام أو المؤسسات الأخرى لدور الجميع البارز والكبير في إحداث التنمية والتطوير للقدرات الإدارية من اجل تحقيق التنمية الشاملة.

ويعتمد العمل الاستشاري أساسًا على توجيه الجهود نحو دراسة مشكلة قائمة أو متوقعة وتقديم الحلول التي تساهم بشكل فعال في معالجة تلك المشكلة.

وقد برزت الحاجة للاستشارات الإدارية مع بروز التقدم التكنولوجي والتطور المتلاحق والتقدم في شتى القطاعات والأعمال.

كما أن هذا التطور يزيد من ضرورة الاهتمام بالتخصصات المختلفة، بل أسهم إسهامًا كبيرا في توسيع حجم المنظمات، الأمر الذي أدى إلى ضرورة الاستعانة بالمستشارين والاعتماد على خبراتهم، لما لذلك من مساهمة فعالة في إيجاد أو بروز أوضاع جديدة ومعقدة في القطاع الخاص والعام، مما استدعى إعادة هيكلة المنظمات واللجوء إلى الخبرات الفنية المتخصصة لمواجهة التغيرات السريعة والمتجددة.